لعل في القرآن الكريم نحوا ودلالة
مقال في مجلة علمية

فشرف اللغة العربية مستمد من شرف كتاب الله- عز وجل – فهي لغته وأداة فهمه] بلسان عربي مبين[، وفي هذا البحث نبين حرفا كثر ذكره في آيات كثيرة من كتاب الله؛ حيث تعددت معانيه واستعمالاته حسب السياق القرآني؛ فهو الحاكم في تحديد تلك المعاني المقصودة، فقد جاء في معناه الأصلي للتوقع أو المعاني الأخرى كالاستفهام، أو التعليل..التي ذكرها المفسرون في تفاسيرهم، واتبعنا المنهج الوصفي التحليلي في هذا البحث، ومن النتائج التي توصلنا إليها أن دلالة لعل مرتبطة بورودها في سياق معين يميز كل معنى عن الآخر.

آمنة محمد عمر الطويري، خليفة عبدالله خليفة حسن، (06-2022)، غريان: مجلة القلم المبين، 12 (2022)، 197-232

دلالة الرقص مقاربة سيموطيقية
مقال في مجلة علمية

.

صباح إبراهيم المنتصر أبو شاقور، (06-2022)، المغرب: مجلة كلية الآداب، 14 (14)، 8-33

اثر الموروث الثقافي في الفكر العربي المعاصر
مقال في مؤتمر علمي

.

حنان عبد السلام عمار العجيلي، (05-2022)، ليبيا: المؤتمر الفلسفي الدولي لكلية الاداب جامعة طبرق، 1-11

دور الفلسفة في تنمية مهارات التفكير والابداع لدى الاطفال
مقال في مؤتمر علمي

.

حنان عبد السلام عمار العجيلي، (05-2022)، مصر: المؤتمر الدولي الافتراضي الأول لاتحاد الفلاسفة العرب، 1-11

أثر الموروث الثقافي في الفكر العربي المعاصر
مقال في مؤتمر علمي

يعد الموروث الثقافي لأي بلد تعبيراً جلياً عن هويته الوطنية والإنسانية في مراحل زمنية وتاريخية مختلفة، فالموروث يشمل المادي )الملموس(، وغير المادي (غير الملموس ــ الفكري (بحيث يسهم في تعزيز الحوار وتبادل الثقافات بين مختلف الأمم والحضارات، حيث تعددت المقاربات الفكرية التي ناقشت مسألة الموروث الثقافي؛ فمن جهة هناك سعي للعودة إلى الموروث تبنياً واندراجا فيه، ومن جهة أخُرى هناك من يعتبر أن الانحباس في الماضي عائق حقيقي أمام الإبداع والخلق والابتكار، وبناءً على هذا نسأل: إلى أي مدى نجحت المجتمعات العربية والإسلامية في تقابلها مع الموروث الثقافي والفكري؟

  نحن إذاً في حاجة إلى ثورة حقيقية عمادها الفكر والعقل، لدرء المخاطر المحدقة بالحاضر؛ والمهددة للمستقبل، حيث إن قراءتنا للموروث الثقافي والفكري إنما الغرض منها النجاح في مشروع العقلنة، فهي مسلك آمن يتلاشى بانتشارها كل فكر متعصب، وتتيح قراءة أكثر لانفتاحا للدين والهوية والتراث، انطلاقاً من أن هذا الأخير أي التراث هو حركة الفكر وتطلعاته خلال مراحل معينة من التطور، ولذلك فالتعامل معه تعاملاً علمياً يجب أن يكون على مستويين: مستوى الفهم، ومستوى التوظيف أو الاستثمار.  

ربيعة مولود سعد حبيب، حنان عبد السلام عمار العجيلي، (05-2022)، جامعة طبرق: كلية الآداب طبرق، 543-569

التلوث بالنفايات الطبية..... مستشفى غريان
مقال في مجلة علمية

0000000000000000000000000000

نوري أبوفائد احمد العيساوي، (01-2022)، الزاوية: مجلة الاصالة، 1 (1)،

التلوث بالنفايات الطبية و أثره على الصحة العامة و البيئة مستشفى غريان أنموذجا للدراسة دراسة تحليلية في الجغرافيا الطبية
مقال في مجلة علمية

تعد النفايات الطبية من المشاكل الخطيرة الملوثة للبيئة التي بدات تظهر في الآونة الأخيرة بعد ما شهد العالم تطورا كبيرا و ملحوظا في خدمات الطب و العناية و الصحة بشكل عام، فتزايد الاهتمام العالمي بهذه النفايات التي تبدو أشد خطورة من النفايات العادية بسبب المخاطر الناجمة عنها المتمثلة في نقل الملوثات الميكروبية و الفيروسية و الأمراض الوبائية الناجمة عنها.

صالحة محمد حسين الشيباني، سمية المبروك الضاوي الشنطة، نوري أبوفائد احمد العيساوي، (01-2022)، الجمعية الليبية لعلوم التربية: مجلة الأصالة مجلة محكمة علمية، 1 (1)، 285-303

بنية الرسم البياني في قصة القنبالي.
مقال في مؤتمر علمي

.

صباح إبراهيم المنتصر أبو شاقور، (01-2022)، طبرق: كلية الآداب طبرق، 13-20

هندسة تدريس مناهج اللغة العربية
مقال في مؤتمر علمي

.

صباح إبراهيم المنتصر أبو شاقور، (01-2022)، طراباس: جامعة طرابلس، 17-22

مساهمة الفنادق في مدينة طرابلس خلال العهد العثماني الثاني في الأنشطة الاقتصادية (1835- 1911م).
مقال في مجلة علمية

مثل موقع مدينة طرابلس العريقة أهمية كبرى في تاريخ المنطقة، فطرابلس تعتبر حلقة الوصل الطبيعية بين شرق الوطن العربي وغربه، وبين أوروبا وافريقيا لفترة طويلة من الزمن، فنمت التجارة وازدهرت، ولعب تجار طرابلس دور الوسيط في التبادل التجاري، وكان لهم النصيب الاكبر الذي ظهرت نتائجه علي مدينتهم، فتعددت معالمه العمرانية والخدمية والتي كان من بينها الفنادق.

كانت الفنادق في مدينة طرابلس الصغيرة منها والكبيرة مرفقا هاما من مرافق المدينة وأجهزتها، وتعد رافدا أساسيا من روافد حياة المدينة السياسية والاقتصادية والاجتماعية. فهي أيضا من المؤسسات التجارية المهمة، ومن المكملات الأساسية لمؤسسة الأسواق التي تعد من المعالم المهمة لمدينة طرابلس.

تميزت المدينة بوجود عدد كبير من الفنادق، والتي كانت متشابهة في التصميم والبناء، وإن اختلفت في النشاطات المتميزة بها، حيث ارتبط بعضها بالنشاط التجاري البري( تجارة القوافل)، وارتبط البعض لآخر بنشاط حرفة الحياكة، في حين ارتبط بعضها بالبحر ونشاطات التجارة البحرية.

ومن هنا تأتي أهمية الموضوع حيث ستهتم الباحثتان في ابراز الدور الذي أدته الفنادق في تطور الواقع الاقتصادي لمدينة طرابلس في العهد العثماني الثاني، فزاد عدد التجار المرتادين لهذه الفنادق ليتخذوها مقرات لسكنهم ولبضائعهم.

هذا وقد اتبعت الباحثتان منهجا وصفيا تحليليا، وقسم البحث إلي ثلاث عناوين تناول الأول التعريف بالفنادق وأهميتها، والثاني النواحي التنظيمية للفنادق، بينما تطرق العنوان الثالث إلي أشهر الفنادق داخل المدينة ودورها في تسهيل التواصل الاقتصادي والاجتماعي بين سكان المدينة والوافدين اليها.

عائشة مسعود المليان بازين، أسماء مصطفي محمد دبوس، (12-2021)، ليبيا: مجلة بحوث العلوم الانسانية والإجتماعية، 12 (12)، 258-274

© All rights reserved to University of Gharyan